رمزي الشعبي
منذ مايُقارب ألعقدين تقريبا بدات جرائم سلطة بحق أبناء الجنوب بإغتيال أفضل ألكوادر التعليمية في دولة ألجنوب,وألمُتتبع لهذا ألمسلسل يرى انة قًد فاق ألمسلسلات ألمكسيكية ألتي قدً تتألف من ثلاث مئة حلقة أيً لمدة لاتزيد عن ثلاث سنوات تقريبا, بينما هذا ألمسلسل مستمر إلى يومنا هذا وعلى مدار عشرون عاما.
فكل دولة محتلة لأرض ألغير لابد أنً تتخذ سبيلا ممنهج لعمليات الأغتيال خاصة مع ألقادة ألذين يُخالفوها في ألراي وتستشعر أنهم قدّ يشكلون خطراً حقيقا عليها.
فاأسرائيل مثلا ألدولة حديثة ألمنشئ مارست منذ أحتلالها لأرض فلسطين ألطاهرة عملية اغتيالات واسعة ومنظمة وكان آخرها أغتيال ألمبحوح في دبي.
ولو نظرنا لاساليب اسرائيل ونظام صنعاء في الأغتيال سنلاحظ بان هناك تشابه كبير في اساليبهما الأجرامية بحق ألشعوب ألتي تتوق للحرية, مع أختلاف واحد هو أنً أسرائيل لاتقتُل أبدا مواطن أسرائيليا تحت أي مبرربل على ألعكس تبذل مافي وسعها ليعيش ألمواطن الأسرائيلي حياة راغدة,بينما سلطة صنعاء ألتي مازالت تُقتل ألجنوبيين متى ماسنحت ألفرصة بذلك, بلغ بها ألحال أنً تقتل مواطنيها لألصاق ألتهم باألاخرين,وحادثة حبيل جبر لخيرُ شاهد.
ومن أساليب ألتصفية ألذي أتخذتة أسرائيل فيما مضى لإجتياح[غزة]و تتخذ منة سلطة صنعاء مثالا يُقتدى بة ألا وهو ألقتل ألجماعي هذا ألتصفيات اللا أنسانية وألتي تدينها جميع الأعراف وألمواثيق الدولية و جاءت تحت حجج واهية ومسمى محاربة الأرهاب كما حصل في المعجلة في ابين وألصعيد في شبوة وغيرها من مدن ألجنوب وامام مراى ومسمع ألدول ألعربية والاوروبية والتي قابلتة بصمت مطبق ومخزي لديها,لقد رأينا في ألمعجلة أكثر من أربعيين أمراة وطفل قُتلو فأين ألقاعدة من هؤلاء.
أنً كانت ألقاعدة موجودة في بعض مدن الجنوب حسب زعمهم,فهي أيضا متواجدة في مارب والجوف فلماذا لايتم ألتعامل معهم كما يُتعامل مع الجنوب. أننا نسمع ونرى من أبواق ألنظام كل يوم أنة تمً تدمير ألقاعدة هنا واُمسك ببعض أفرادها هناك وسلم الباقون انفسهم فلماذا لايقدم هؤلاء الناس للمحاكم ويتم توضيح الحقائق لشعب الدولتين أن كانت هناك اصلا قاعدة تُحارب في ألجنوب.
هل يُعقل أن شخصا راكبا لدراجة نارية أنً يُلقي قنبلة ثم يولي هاربا دون أن يتمكن الأمن ألعام من القبض علية أو يُعقل أن اُناسا هاجمو مقر للشرطة بقذائف[آر.بي.جي] وتواروا عن الأنظار مع الأنتشار ألكثيف للأمن على ارض الجنوب.
لماذا يتمً تصفية ألجنوبيين ممن يحملون ألرتب بأداة ألقاعدة ولماذا لايقُتل ممن يحملون نفس الرتب من القادة في الشمال.
لماذا لايتسال المفكرين والشعب في الجمهوريه العربيه ا ليمنيه عن هذا التعتيم!؟
أنً ألقاعدة مرتبطة أرتباط كُلي بأركان ألنظام ومن ألمستحيل أنً تخطوا أي خطوة إلا بتعليمات منة.
وأنً ألحرب على الأرهاب ماهي إلا ذرائع وهميةو أنً دلت فأنما تدل على الأفلاس ألسياسي لهذة ألسلطة ولا أساس لة من الصحة وأنما جاء ليتم تصفية ماتبقى من ألجنوبيين .
لقد أثبتت سلطة صنعاء حقدها ألدفين على كُل ماهو جنوبي ولكن شعب ألجنوب عاش حراً ولن يموت إلا حرا.
<><><>
منذ مايُقارب ألعقدين تقريبا بدات جرائم سلطة بحق أبناء الجنوب بإغتيال أفضل ألكوادر التعليمية في دولة ألجنوب,وألمُتتبع لهذا ألمسلسل يرى انة قًد فاق ألمسلسلات ألمكسيكية ألتي قدً تتألف من ثلاث مئة حلقة أيً لمدة لاتزيد عن ثلاث سنوات تقريبا, بينما هذا ألمسلسل مستمر إلى يومنا هذا وعلى مدار عشرون عاما.
ففي كّل يوم يأتي تتكشف لنا حقائق عن هذا النظام ألدموي الذًّي يتخذ من ألفتوى ألسياسية مبرر لعملية الأغتيال,فلقد أغُتيل على مدار الأربع سنوات الأولى من عمر ألوحدة مايُقارب 153 شخصية سياسية وأجتماعية وقبلية بأسباب مختلفة ومختلقة من قبل ألنظام كاثأر قبلي أو حادث مروري ونادرا ما تكون ألتصفية الجسدية وجها لوجة مثل حادثة أغتيال ألشهيد جارألله عمر ألذي أغتيل بدمً بارد بينما كان يُلقي كلمتة في ألمؤتمر ألعام ألثالث لحزب الأصلاح, تعددت الأسباب وألموت واحد.
فكل دولة محتلة لأرض ألغير لابد أنً تتخذ سبيلا ممنهج لعمليات الأغتيال خاصة مع ألقادة ألذين يُخالفوها في ألراي وتستشعر أنهم قدّ يشكلون خطراً حقيقا عليها.
فاأسرائيل مثلا ألدولة حديثة ألمنشئ مارست منذ أحتلالها لأرض فلسطين ألطاهرة عملية اغتيالات واسعة ومنظمة وكان آخرها أغتيال ألمبحوح في دبي.
ولو نظرنا لاساليب اسرائيل ونظام صنعاء في الأغتيال سنلاحظ بان هناك تشابه كبير في اساليبهما الأجرامية بحق ألشعوب ألتي تتوق للحرية, مع أختلاف واحد هو أنً أسرائيل لاتقتُل أبدا مواطن أسرائيليا تحت أي مبرربل على ألعكس تبذل مافي وسعها ليعيش ألمواطن الأسرائيلي حياة راغدة,بينما سلطة صنعاء ألتي مازالت تُقتل ألجنوبيين متى ماسنحت ألفرصة بذلك, بلغ بها ألحال أنً تقتل مواطنيها لألصاق ألتهم باألاخرين,وحادثة حبيل جبر لخيرُ شاهد.
ومن أساليب ألتصفية ألذي أتخذتة أسرائيل فيما مضى لإجتياح[غزة]و تتخذ منة سلطة صنعاء مثالا يُقتدى بة ألا وهو ألقتل ألجماعي هذا ألتصفيات اللا أنسانية وألتي تدينها جميع الأعراف وألمواثيق الدولية و جاءت تحت حجج واهية ومسمى محاربة الأرهاب كما حصل في المعجلة في ابين وألصعيد في شبوة وغيرها من مدن ألجنوب وامام مراى ومسمع ألدول ألعربية والاوروبية والتي قابلتة بصمت مطبق ومخزي لديها,لقد رأينا في ألمعجلة أكثر من أربعيين أمراة وطفل قُتلو فأين ألقاعدة من هؤلاء.
أنً كانت ألقاعدة موجودة في بعض مدن الجنوب حسب زعمهم,فهي أيضا متواجدة في مارب والجوف فلماذا لايتم ألتعامل معهم كما يُتعامل مع الجنوب. أننا نسمع ونرى من أبواق ألنظام كل يوم أنة تمً تدمير ألقاعدة هنا واُمسك ببعض أفرادها هناك وسلم الباقون انفسهم فلماذا لايقدم هؤلاء الناس للمحاكم ويتم توضيح الحقائق لشعب الدولتين أن كانت هناك اصلا قاعدة تُحارب في ألجنوب.
هل يُعقل أن شخصا راكبا لدراجة نارية أنً يُلقي قنبلة ثم يولي هاربا دون أن يتمكن الأمن ألعام من القبض علية أو يُعقل أن اُناسا هاجمو مقر للشرطة بقذائف[آر.بي.جي] وتواروا عن الأنظار مع الأنتشار ألكثيف للأمن على ارض الجنوب.
لماذا يتمً تصفية ألجنوبيين ممن يحملون ألرتب بأداة ألقاعدة ولماذا لايقُتل ممن يحملون نفس الرتب من القادة في الشمال.
لماذا لايتسال المفكرين والشعب في الجمهوريه العربيه ا ليمنيه عن هذا التعتيم!؟
أنً ألقاعدة مرتبطة أرتباط كُلي بأركان ألنظام ومن ألمستحيل أنً تخطوا أي خطوة إلا بتعليمات منة.
وأنً ألحرب على الأرهاب ماهي إلا ذرائع وهميةو أنً دلت فأنما تدل على الأفلاس ألسياسي لهذة ألسلطة ولا أساس لة من الصحة وأنما جاء ليتم تصفية ماتبقى من ألجنوبيين .
لقد أثبتت سلطة صنعاء حقدها ألدفين على كُل ماهو جنوبي ولكن شعب ألجنوب عاش حراً ولن يموت إلا حرا.
|
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق